ما هو العلاج بالموجات التصادمية وكيف يعمل في علاج ضعف الانتصاب؟

العلاج بالموجات التصادمية (Extracorporeal Shockwave Therapy – ESWT) هو إجراء طبي يستخدم الموجات التصادمية عالية الطاقة لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات الطبية، بما في ذلك ضعف الانتصاب. عند استخدامه في علاج الضعف الجنسي، يُركز العلاج على تحسين التدفق الدموي إلى الأعضاء التناسلية وتحفيز نمو الأوعية الدموية. إليك كيفية عمل العلاج:

  1. توليد الموجات التصادمية: يتم إنتاج الموجات التصادمية من خلال جهاز خاص يحتوي على محول يحول الطاقة الكهربائية إلى موجات تصادمية عالية الطاقة.
  2. توجيه الموجات إلى المنطقة المستهدفة: يتم توجيه الموجات التصادمية بدقة نحو المنطقة المحددة التي تعاني من ضعف الانتصاب، وعادةً ما تكون هذه المنطقة الأوعية الدموية في الأعضاء التناسلية.
  3. تحفيز النمو الوعائي: الموجات التصادمية تعمل على تحفيز نمو وتطوير الأوعية الدموية في المنطقة المستهدفة. يعتقد أن هذا التحفيز يمكن أن يساهم في تحسين تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية.
  4. تحسين الوظيفة الجنسية: نتيجةً لتحسين تدفق الدم، يُعتقد أن العلاج يمكن أن يساهم في تحسين وظيفة الأعضاء التناسلية وبالتالي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على ضعف الانتصاب.
  5. تحفيز إصلاح الأنسجة: يُقال أيضًا أن العلاج يمكن أن يحفز عمليات إصلاح الأنسجة في المنطقة المستهدفة، مما يساهم في تحسين الوظيفة الجنسية.

يرجى ملاحظة أن العلاج بالموجات التصادمية لا يعتبر الخيار الوحيد لعلاج الضعف الجنسي في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال، حيث نقوم بدمج العلاج بالموجات التصادمية مع حقن القضيب بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية ومحفزات النمو وعلاجات للهرمونات الجنسية.

ما هي فوائد العلاج بالموجات التصادمية (Extracorporeal shockwave therapy) في علاج ضعف الانتصاب؟

يُعتبر العلاج بالموجات التصادمية (ESWT) واحدًا من العلاجات البديلة المستخدمة في مجال علاج الضعف الجنسي، نسب نجاح عالية. من بين الفوائد المحتملة للعلاج بالموجات التصادمية في علاج ضعف الانتصاب ما يلي:

  1. تحسين تدفق الدم: يُعتبر تحسين تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية أحد الآثار المرتبطة بالموجات التصادمية، وهو أمر يمكن أن يساعد في تعزيز الانتصاب.
  2. تحفيز نمو الأوعية الدموية: يُعزز العلاج بالموجات التصادمية نمو وتطوير الأوعية الدموية، مما يُمكنه من تعزيز التغذية والأكسجين للأنسجة الجنسية.
  3. تحفيز عمليات إصلاح الأنسجة: العلاج بالموجات التصادمية بعمل على تحفيز عمليات إصلاح أنسجة القضيب، وهو أمر يساعد في تحسين ضعف الانتصاب.
  4. تحسين أداء الأعضاء التناسلية: العلاج بالموجات التصادمية يساهم في تحسين أداء الأعضاء التناسلية والقدرة الجنسية.

يرجى ملاحظة أن العلاج بالموجات التصادمية لا يعتبر الخيار الوحيد لعلاج الضعف الجنسي في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال، حيث نقوم بدمج العلاج بالموجات التصادمية مع حقن القضيب بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية ومحفزات النمو وعلاجات للهرمونات الجنسية.

تواصل معنا الآن وأحصل على استشارة بكل خصوصية وسرية تامة

هل العلاج بالموجات التصادمية فعال في تحسين الأداء الجنسي؟

هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن العلاج بالموجات التصادمية قد يكون فعالًا في تحسين الأداء الجنسي في بعض الحالات. بعض الدراسات البحثية والتقارير السريرية قد أظهرت بعض التحسن في الأداء الجنسي لدى بعض المرضى الذين تلقوا هذا العلاج. ومن بين الطرق التي يُفترض أن يعمل بها العلاج لتحسين الأداء الجنسي:

  1. تحسين تدفق الدم للقضيب: العلاج بالموجات التصادمية يعزز تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، وهو أمر أساسي لتحقيق والحفاظ على الانتصاب.
  2. تحفيز الأوعية الدموية: يعمل العلاج بالموجات التصادمية على تحفيز نمو وتعزيز وظيفة الأوعية الدموية، مما يُسهم في تحسين الصحة الجنسية بشكل عام.
  3. تحفيز إصلاح أنسجة العضو الذكري: العلاج بالموجات التصادمية يعمل على تحفيز عمليات إصلاح الأنسجة في المنطقة المستهدفة، مما يساعد في تحسين الوظيفة الجنسية.
  4. التأثير على الجودة العامة للحياة الجنسية: يُشير بعض المرضى إلى تحسين في جودة حياتهم الجنسية بعد تلقي العلاج بالموجات التصادمية.

يرجى ملاحظة أن العلاج بالموجات التصادمية لا يعتبر الخيار الوحيد لعلاج الضعف الجنسي في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال، حيث نقوم بدمج العلاج بالموجات التصادمية مع حقن القضيب بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية ومحفزات النمو وعلاجات للهرمونات الجنسية.

ما هي الفوائد المحتملة لاستخدام الموجات التصادمية في معالجة ضعف الانتصاب؟

استخدام الموجات التصادمية في معالجة ضعف الانتصاب يمكن أن يترتب عنه عدة فوائد محتملة، وتشمل هذه الفوائد:

  1. تحسين تدفق الدم: الموجات التصادمية تعمل على تحسين تدفق الدم إلى الأوعية الدموية في منطقة الأعضاء التناسلية، مما يمكن أن يحسن من قدرة الجسم على الحفاظ على انتصاب صلب.
  2. تحفيز النمو الوعائي: العلاج بالموجات التصادمية يحفز نمو ووظيفة الأوعية الدموية، مما يُحسن الصحة العامة للأوعية الدموية في المنطقة المستهدفة.
  3. تحفيز إصلاح أنسجة العضو الذكري: الموجات التصادمية تحفز عمليات إصلاح الأنسجة في الأعضاء التناسلية، مما يساعد في تحسين الوظيفة الجنسية.
  4. عدم الحاجة الى الجراحة: يعد العلاج بالموجات التصادمية إجراءً غير جراحي، مما يُقلل من المخاطر المرتبطة بالإجراءات الجراحية ويساهم في تقليل فترة الاسترداد.
  5. تحسين الأداء الجنسي: يشير بعض المرضى إلى تحسين في الأداء الجنسي بعد تلقي العلاج بالموجات التصادمية.

يرجى مراعاة أن فعالية العلاج بالموجات التصادمية قد تختلف من شخص لآخر حسب شدة ضعف الانتصاب، وقد يكون هناك احتياج إلى جلسات متعددة لتحقيق النتائج المرجوة.

هل هناك تأثيرات جانبية معروفة للعلاج بالموجات التصادمية؟

عمومًا، يُعتبر العلاج بالموجات التصادمية (ESWT) آمنًا وفعالًا، بما في ذلك علاج ضعف الانتصاب. ومع ذلك، يمكن أن تحدث بعض التأثيرات الجانبية في بعض الحالات. إليك بعض التأثيرات الجانبية المحتملة:

  1. ألم مؤقت: يمكن أن يشعر بعض المرضى بألم خفيف أثناء أو بعد الجلسة. وعلى الرغم من أن هذا الألم عادةً مؤقت، فإنه يجب أن يتم رصده والإبلاغ عنه للطبيب.
  2. احمرار أو تورم مؤقت: قد يلاحظ بعض الأفراد احمرارًا أو تورمًا خفيفًا في المنطقة المعالجة، ولكن غالبًا ما تكون هذه الآثار مؤقتة.

يرجى مراجعة الطبيب قبل بدء العلاج لفحص حالتك ومناقشة أي مخاوف تتعلق بالتأثيرات الجانبية المحتملة وتحديد ما إذا كان العلاج بالموجات التصادمية مناسبًا لك.

هل العلاج بالموجات التصادمية مؤلم أو يتطلب فترة نقاهة طويلة؟

عمومًا، يُعتبر العلاج بالموجات التصادمية (ESWT) إجراءً غير جراحي ولكن قد يسبب بعض الإحساس بالضغط أو الشعور بالحرارة خلال الجلسات. الألم الذي قد يحدث غالبًا يكون طفيفًا، وعادةً ما يتحمله المرضى بشكل جيد. يمكن أن يستمر الألم لفترة قصيرة بعد الجلسة ويتلاشى تدريجيًا.

فيما يتعلق بفترة النقاهة، عادةً ما يكون العلاج بالموجات التصادمية غير مؤلم بشكل كبير، ويمكن للمرضى الاستمرار في أنشطتهم اليومية بشكل طبيعي بعد الجلسة. لا يتطلب العلاج فترة نقاهة طويلة، والمرضى يمكنهم عادة العودة إلى نشاطاتهم الروتينية بسرعة.

مع ذلك، يجب على المريض دائماً متابعة توجيهات الطبيب بعناية والإبلاغ عن أي آثار جانبية أو ألم غير معتاد يمكن أن يظهر بعد الجلسات. كما يمكن أن تختلف تجارب المرضى واستجاباتهم، لذا يُفضل دائماً مراجعة الطبيب لمناقشة تفاصيل العلاج والتأثيرات المحتملة.

تواصل معنا الآن وأحصل على استشارة بكل خصوصية وسرية تامة

هل يمكن للعلاج بالموجات التصادمية أن يساعد في علاج الأسباب الجذرية لضعف الانتصاب؟

على الرغم من أن العلاج بالموجات التصادمية قد يكون فعالًا في تحسين بعض جوانب الوظيفة الجنسية، إلا أنه لا يستهدف بشكل رئيسي علاج الأسباب الجذرية للضعف الجنسي. يُعتبر العلاج بالموجات التصادمية غالبًا إجراءً داعمًا وليس علاجًا للأسباب الجذرية.

ضعف الانتصاب يمكن أن يكون نتيجة لعدة عوامل، بما في ذلك العوامل النفسية والعوامل البيولوجية. من بين الأسباب الجذرية المحتملة تشمل مشاكل هرمونية، وأمراض القلب، والأمراض المزمنة، والأمراض العصبية، والتأثيرات الجانبية لبعض الأدوية، والعادات الحياتية الغير صحية.

لذا، إذا كان هناك قلق بشأن ضعف الانتصاب وهناك اعتقاد بوجود أسباب عضوية ونفسية وهرمونية، فإننا نعمل في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال على تقييم الحالة وتحديد السبب الرئيسي ووضع خطة علاجية متكاملة لعلاج أسباب ضعف الانتصاب. يمكن أن يتضمن العلاج الشامل تدخلات مثل تغييرات في نمط الحياة، وعلاج الهرمونات الجنسية، وعلاج الحالات الطبية الأساسية من أمراض مزمنة إذا كانت موجودة.

هل يمكن استخدام الموجات التصادمية كخيار علاج منفصل أم يجب استخدامه بالتزامن مع أساليب أخرى؟

استخدام الموجات التصادمية يمكن أن يكون خيارًا علاجيًا منفصلًا أو يمكن استخدامه بالتزامن مع أساليب أخرى، وذلك حسب تقييم الحالة وتوصيات الأطباء في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال. يعتمد هذا على الخصائص الفردية للحالة وأسباب الضعف الجنسي.

في بعض الحالات، قد يتم استخدام الموجات التصادمية كعلاج مستقل، خاصة إذا كان الضعف الجنسي ناتجًا عن قضايا محددة مثل مشاكل في تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية. وفي هذه الحالة، يمكن للموجات التصادمية أن تكون فعّالة في تحسين تدفق الدم والوظيفة الجنسية.

مع ذلك، في بعض الحالات التي تشمل أسبابًا معقدة للضعف الجنسي، قد يوصي الطبيب بجمع الموجات التصادمية مع أساليب أخرى. قد تشمل هذه الأساليب تعديلات في نمط الحياة، وحقن القضيب بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية، والعلاجات الهرمونية، والعلاج النفسي، وفي بعض الحالات يمكن أن يكون العلاج الدوائي.

ما هي الفئة التي قد تستفيد أكثر من العلاج بالموجات التصادمية لعلاج الضعف الجنسي؟

العلاج بالموجات التصادمية لعلاج الضعف الجنسي يمكن أن يكون مفيدًا لفئة معينة من الأفراد، ولكن يتوقف الاستفادة على العديد من العوامل الفردية. يمكن أن يستفيد من هذا العلاج خاصة الأفراد الذين يعانون من ضعف جنسي ناتج عن قضايا معينة مثل:

  1. مشاكل في تدفق الدم الى العضو الذكري: إذا كان الضعف الجنسي مرتبطًا بمشاكل في تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، مثل انقباض الشرايين التي تؤثر على الانتصاب، قد يكون العلاج بالموجات التصادمية مفيدًا.
  2. مشاكل في الهرمونية الجنسية :إذا كان هناك توازن هرموني يسبب الضعف الجنسي، يمكن أن يكون العلاج بالموجات التصادمية إضافة محتملة مع علاج الهرمونات الجنسية.
  3. التأثيرات الجانبية للأدوية: إذا كان ضعف الجنسي ناتجًا عن التأثيرات الجانبية لبعض الأدوية، قد يكون العلاج بالموجات التصادمية خيارًا جيدا لإعادة تحفيز الانتصاب.
  4. أمراض القلب والشرايين: إذا كان الشخص يعاني من مشاكل قلبية قد تؤثر على الدورة الدموية إلى الأعضاء التناسلية، قد يكون للعلاج بالموجات التصادمية تأثير إيجابي.

مع ذلك، يجب أن يتم تقييم الحالة الطبية بشكل فردي، ويفضل استشارة الطبيب لتحديد ما إذا كان العلاج بالموجات التصادمية مناسبًا وفعّالًا للحالة الفردية.

كم مدى فعالية العلاج بالموجات التصادمية في المدى الطويل لمن يعانون من ضعف جنسي مزمن؟

تأثيرات فعالية العلاج بالموجات التصادمية (ESWT) على المدى الطويل لمن يعانون من ضعف جنسي مزمن قد تختلف حسب الحالة الفردية وأسباب الضعف الجنسي. في العادة فان المريض يحتاج من 6 الى 12 جلسة بناء على درجة ضعف الانتصاب.

عند النظر إلى العلاج بالموجات التصادمية كخيار للعلاج المستدام، يجب أن يتم التحقق من أن الفرد قد تلقى تقييما دقيقا لأسباب الضعف الجنسي والعوامل المؤثرة الأخرى. يمكن أن تكون جلسات متعددة من العلاج بالموجات التصادمية ضرورية لتحقيق النتائج المرجوة، وقد يتم تكرار العلاج بفاصل زمني للحفاظ على التأثيرات.

تواصل معنا الآن وأحصل على استشارة بكل خصوصية وسرية تامة

هل نتائج العلاج بالموجات التصادمية تختلف بحسب سبب الضعف الجنسي؟

نعم، يمكن أن تختلف نتائج العلاج بالموجات التصادمية بحسب سبب الضعف الجنسي. العلاج بالموجات التصادمية يعتبر خيارًا لعلاج ضعف الانتصاب والوظائف الجنسية المرتبطة بأسباب مختلفة، ولكن قد يكون له تأثير متفاوت على حسب الحالة الفردية.

إليك بعض الأسباب التي يمكن أن تؤثر على فعالية العلاج بالموجات التصادمية:

  1. مشاكل في تدفق الدم: إذا كان الضعف الجنسي ينجم عن مشاكل في التدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، مثل الانقباض الشرياني، يمكن أن يكون للعلاج بالموجات التصادمية تأثير إيجابي عند تحسين تدفق الدم.
  2. الأمراض الهرمونية: إذا كان هناك انخفاض في مستويات الهرمونات الجنسية، فإن يجب علاج الأمراض الهرمونية بالتزامن مع العلاج بالموجات التصادمية للحصول على الفعالية القصوى من العلاج.
  3. الأمراض النفسية: في حال كان هناك عناصر نفسية تسهم في ضعف الجنسي، يحتاج الشخص إلى العلاج النفسي وبالتزامن مع العلاج بالموجات التصادمية للحصول على الفعالية القصوى من العلاج.

ينصح دائمًا بالتحدث مع الطبيب لتقييم حالتك الفردية وتحديد ما إذا كان العلاج بالموجات التصادمية مناسبًا لك وكيف يمكن دمجه في خطة العلاج الشاملة في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال.

هل نتائج العلاج بالموجات التصادمية تختلف بحسب شدة الضعف الجنسي؟

نعم، يمكن أن تختلف نتائج العلاج بالموجات التصادمية بحسب شدة الضعف الجنسي. تعتمد فعالية العلاج على عدة عوامل، بما في ذلك سبب الضعف الجنسي، وشدته، والحالة الصحية العامة للفرد.

في بعض الحالات، يمكن أن تكون النتائج أكثر إيجابية في حالات الضعف الجنسي الطفيف إلى المتوسط، حيث يمكن للموجات التصادمية أن تساعد في تحسين التدفق الدم والوظيفة الجنسية. ومع ذلك، في حالات الضعف الجنسي الشديد أو الذي يرتبط بأسباب معقدة، قد تكون النتائج أقل.

نحن في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال نعمل على تحديد شدة الضعف الجنسي وتحديد ما إذا كانت الموجات التصادمية هي الخيار الوحيد المناسب أو يجب إضافة الأساليب العلاجية الأخرى بعد عمل تقييم دقيق للحالة الفردية للمريض.

هل هناك تفاعلات محتملة مع الأدوية الأخرى أثناء تلقي العلاج بالموجات التصادمية؟

عمومًا، العلاج بالموجات التصادمية نادرًا ما يسبب تفاعلات محتملة مع الأدوية الأخرى نظرًا لطبيعته غير الجراحية وغير الدوائية. ومع ذلك، يجب على المرضى دائمًا إبلاغ الطبيب عن جميع الأدوية التي يتناولونها والحالات الطبية الأخرى لديهم قبل بدء أي نوع من العلاج.

قد تكون هناك بعض الاعتبارات التي يجب مراعاتها:

  1. الأدوية المضادة للتخثر: في حال كان المريض يتناول أدوية مضادة للتخثر مثل الأسبرين أو الوارفارين، يجب إخطار الطبيب، حيث قد تؤثر الموجات التصادمية على عملية التخثر وتتطلب تقييمًا دقيقًا للمخاطر والفوائد.
  2. الأدوية المؤثرة على ضغط الدم: يمكن أن تؤثر الموجات التصادمية على ضغط الدم، لذا يجب إخطار الطبيب إذا كان المريض يتناول أدوية لمعالجة ارتفاع ضغط الدم.
  3. أمراض القلب والأوعية الدموية: يجب أن يعلم الطبيب بأي حالات صحية قائمة، خاصة إذا كان المريض يعاني من مشاكل قلبية أو وعائية.

سيعمل الطبيب في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال على تقديم توجيه دقيق حول مدى تأثير الموجات التصادمية على حالة المريض الصحية ا وكيف يمكن تكاملها مع الأدوية الأخرى بشكل آمن.

هل يمكن للموجات التصادمية أن تحفز إنتاج الهرمونات الجنسية بشكل طبيعي؟

حتى الآن، لا تشير الأبحاث العلمية إلى أن العلاج بالموجات التصادمية (ESWT) يساهم مباشرة في تحفيز إنتاج الهرمونات الجنسية بشكل طبيعي في الجسم. الهرمونات الجنسية مثل هرمون التستوستيرون والإستروجين تنتج بشكل رئيسي في الغدد التناسلية، والموجات التصادمية غالبًا ما تُستخدم لعلاج مشاكل ذات صلة بالدورة الدموية والأوعية الدموية.

عادةً ما يكون الهدف الرئيسي لاستخدام الموجات التصادمية في علاج ضعف الانتصاب ومشاكل الوظيفة الجنسية الأخرى هو تحسين تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية. يُعتقد أن زيادة تدفق الدم قد تحسن الوظيفة الجنسية من خلال تحسين قدرة الأوعية الدموية على نقل الدم إلى المناطق المستهدفة.

مع ذلك، إنتاج الهرمونات الجنسية يتأثر بعوامل عدة، بما في ذلك الجوانب الهرمونية الطبيعية والأوضاع الصحية العامة. لذا، لا يُعتبر العلاج بالموجات التصادمية بشكل أساسي وسيلة لتحفيز إنتاج الهرمونات الجنسية بشكل طبيعي.

تواصل معنا الآن وأحصل على استشارة بكل خصوصية وسرية تامة

ما هي المدة الزمنية التي يمكن أن يستغرقها رؤية تحسين في الأداء الجنسي بعد العلاج بالموجات التصادمية؟

مدى الوقت الذي يحتاجه الفرد لرؤية تحسين في الأداء الجنسي بعد العلاج بالموجات التصادمية يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك سبب الضعف الجنسي وشدته، والحالة الصحية العامة للفرد، واستجابته الفردية للعلاج.

في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال عادة ما نرى النتائج قد تبدأ في الظهور بعد عدة أسابيع من العلاج بالموجات التصادمية. ومع ذلك، قد يحدث تحسين تدريجيًا خلال فترة زمنية تستمر لعدة أشهر بعد العلاج. يمكن أن يكون للمرضى تجارب متفاوتة، حيث يمكن أن يلاحظ بعض المرضى تحسينًا أسرع من الآخرين.

هل يعتبر العلاج بالموجات التصادمية بديلًا للعلاجات الأخرى لضعف الانتصاب؟

العلاج بالموجات التصادمية يُستخدم في بعض الحالات كخيار جذري لعلاج ضعف الانتصاب، ولكن ليس دائماً يُعتبر بديلًا للعلاجات الأخرى. يتوقف الخيار الأمثل لعلاج ضعف الانتصاب على سبب الحالة والعوامل الفردية لكل شخص.

بعض الخيارات الشائعة لعلاج ضعف الانتصاب تشمل:

  1. أدوية الفياجرا والسياليس والليفيترا: تعمل هذه الأدوية على زيادة تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية وتحسين الانتصاب.
  2. العلاجات الهرمونية: قد يتم استخدام الهرمونات في بعض الحالات حيث تكون هناك مشكلات هرمونية مساهمة في ضعف الانتصاب.
  3. العلاج النفسي: في بعض الحالات، قد يكون للعلاج النفسي تأثير إيجابي، خاصة إذا كان الضعف الجنسي يعود إلى عوامل نفسية.
  4. زراعة دعامات القضيب المرنة والهيدروليكية: في حالات وجود تسرب وريدي في القضيب، يمكن أن يقترح الجراحون الأطباء هذه الجراحات كحل لمشكلة ضعف الانتصاب.

تحديد العلاج المناسب يعتمد على تقييم دقيق للحالة الصحية العامة في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال وأسباب ضعف الانتصاب. يجب على الفرد الاستشارة مع الطبيب لتحديد العلاج الأنسب بناءً على حالته الفردية واحتياجاته الصحية.

كيفية علاج الضعف الجنسي باستخدام الموجات التصادمية؟

علاج الضعف الجنسي باستخدام الموجات التصادمية يشمل استخدام الموجات التصادمية عالية الطاقة لتحفيز الأوعية الدموية للقضيب وتحسين التدفق الدموي إلى الأعضاء التناسلية. يُعتبر هذا النوع من العلاج جزءًا من مجموعة العلاجات المستخدمة في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال لتحسين وظيفة الانتصاب وعلاج بعض مشاكل الأداء الجنسي. إليك كيفية إجراء العلاج بالموجات التصادمية:

  1. التقييم الطبي:

يبدأ العلاج بجلسة تقييم طبي لتحديد سبب الضعف الجنسي وتحديد ما إذا كان الفرد مؤهلاً للعلاج بالموجات التصادمية وإمكانية دمج العلاج باستخدام الموجات التصادمية مع العلاجات الأخرى وبخاصة حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية وعوامل النمو وذلك من اجل الحصول على أكبر قدر ممكن من علاج الضعف الجنسي.

  1. تحديد عدد الجلسات:

يتم تحديد عدد الجلسات وتوجيهها بناءً على تقييم الطبيب وشدة الضعف الجنسي. قد يكون من الضروري تكرار الجلسات على مدى فترة زمنية معينة.

  1. تحضير المريض:

يجب على المريض الاستعداد للجلسة بتجنب تناول الطعام الثقيل قبل العلاج.

  1. توجيه الموجات التصادمية:

يستخدم الجهاز الخاص بالموجات التصادمية لتوجيه الموجات نحو أنسجة القضيب المستهدفة.

  1. متابعة النتائج:

يتم متابعة استجابة المريض للعلاج على مر الوقت، ويمكن إجراء تعديلات في جدول العلاج إذا لزم الأمر.

في عيادات سينيرجستك لصحة الرجال يتم عمل الخطة العلاجية بناءً على الحالة الفردية للمريض ونوع وسبب وشدة الضعف الجنسي الذي يعاني منه المريض.

اتصل بنا الآن:

جدد حياتك الجنسية الآن! اكتشف الحلول المناسبة لك لضعف الانتصاب في عيادات سينيرجستك
لصحة الرجال (أفضل مركز لعلاج ضعف الانتصاب في الأردن). فريقنا المتخصص
ملتزم بتقديم رعاية خاصة وشاملة تناسب احتياجاتك الفردية. لا تدع ضعف الانتصاب يؤثر على جودة
حياتك أكثر. احجز استشارة سرية اليوم واستعد لحياة أكثر ثقة وحيوية. الحياة قصيرة جداً لتدع ضعف
الانتصاب يعيقك. اتصل بنا الآن من أجل صحة أفضل وحياة أسعد..

تواصل معنا الآن وأحصل على استشارة بكل خصوصية وسرية تامة